وقفة مع..سعدون جابر : الامنيات كثيرة ولكن...
عين نيوز


تقف هذه الزاوية مع شخصية مبدعة في مجالها في أسئلة سريعة حول ما تشغله الآن وجديد إنتاجها وبعض ما تودّ أن تقوله لمتابعيها من خلال صحيفة المدى، في وقفة مع المطرب الكبير سعدون جابر .
بماذا أنت منشغل هذه الايام ؟
-حالياً أُهيّئ لبناء مسرح في بيتي على الشاطئ وسيتم إنجازه كاملاً بعد شهرين من الآن .
ما هو آخر أعمالك وما ذا تهيّئ للمستقبل ؟
- أغنية قدمتها قبل 4 سنوات " صبر أيوب" قصيدة للراحل عبد الرزاق عبد الواحد، مستقبلاً سأسجل مجموعة من الاغنيات العراقية في الاستوديو الموجود في المسرح الخاص بي.
هل أنت راضٍ عمّا قدمته؟
-نعم راضٍ الحمد لله فقد قدمت أغنيات لاتزال إلى الآن تُغنّى على لسان الكثيرين.
لو عاد بكَ الزمن من جديد ، أي مسار تختار؟
- أن اكون رياضياً.
ما هو التغيير الذي تأمل أو تريده أن يحصل في العراق ؟
- أن تزاح هذه الطغمة التي تسلطت على رقاب الشعب العراقي ويأتي أناس آخرون.
شخصية من الماضي تتمنى اللقاء بها ، ولماذا ؟
- كوكب حمزة معلمي وصديقي.
كتاب تعود إليه دوما ، أو صديق تتذكره دائما ، أو أغنية ترددها؟
-ديوان المتنبي، رياض النعماني، أمشي وأكول وصلت والكنطرة بعيدة.
ماذا تشاهد الآن .. وهل تقترح على القراء برنامجاً أو مسلسلاً يمكن مشاهدته ؟
-التلفاز وما يحمله من أخبار متعبة .
ماذا تقرأ الآن ، ولو تريد اقتراح كتاب على القراء .. أي كتاب تختار ولماذا ؟
- حالياً أقرأ كتاب بعنوان " التيه اليهودي"
هل هناك أمنية في حياتك لم تحققها ، ولماذا ؟
- الامنيات كثيرة ولكن و ما نيل المطالب بالتمنّي.
بورتريه
الفنان العراقي سعدون جابر مواليد 1950 . قدم أهم الاغنيات العراقية التي لاتزال تغنى على لسان العديد من المتابعين والمحبين له سواء محلياً وعربياً منها " جتني الصبح، يوم الماشوفك، عشرين عام " وغيرها من الأغنيات .
ما هو رد فعلك؟






